رأي
رأي
Featured
لا أريد أن تطغى تقارير وسائل الإعلام على ذكرياتي عن اليمن..
لم يكن حديث سائق التاكسي الذي أقلني إلى المنزل صبيحة يوم من آب الماضي إلا عن انطباعاته وروايته لأحداث فيلم 10 أيام قبل الزفة.
ارجع لحولك كم دعاك تُسقي.. ورد الربيع من له سواكَ يجني
هل تعلَّم اليمنيون من كوارث الحرب كيفية القبول بالآخر؟ وكيفية الإيمان بأن المواطنة المتساوية هي السبيل الذي لا بد أن ينتهجه اليمنيون ؟
ليست الهوية بحد ذاتها مشكلة. فلا يستطع الإنسان أن يتحرك ويعيش دون أن يكون لديه تصور واضح أو مضمر حول “هويته
المثقفون هم النواة الصلبة للمجتمع المدني، والقوة الضاربة التي بإمكانها إخراج اليمن من الدوران في فلك النزاعات والحروب اللانهائية، إلى السير في دروب السلام والخير والتنمية